قال الله تبارك و تعالى ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا )
وعليه فإن لكل صلاة وقتين ( أول الوقت - آخر الوقت ) و يجوز للمسلم و يباح له الصلاة في أي وقت من هذين الوقتين مع كون بداية الوقت هو الأفضل لقول رسول الله عندما سئل عن أفضل الأعمال قال ( الصلاة على وقتها )
أما الذي يؤخر الصلاة حتى يخرج وقتها فهو آثم و غافل عن صلاته إستحق بذلك عقاب الله و عذابه