لأصل الذكر والدعاء هو الاسرا ر به والجهر في الذكر والدعاء إستثناء لا يكون إلا بما ورد به الشرع كالذكر بعد السلام في الصلاة والألبسة ونحوهماوخوف العبد من ربهم قسمان
الاول: خوف العقاب وهذا مقام المبتدئين
الثاني خوف الجلال وهذا مقام العارفين وهو اكمل فمن كان بالله أعرف كان منه اخوف قال تعالى) واذكر ربك في نفسك تضرع وخفيةودون الجهر من القول بالغة والاتصال ولا تكن من الغافلين )