لقد قام السلطان سليمان القانوني بإعدام وزيره الاعظم إبراهيم باشا، وذلك بسبب خشية السلطان وخوفه من انقلاب إبراهيم باشا عليه بعد أن اصبح قاىدا عسكريا كبيرا مما اضطر السلطان سليمان القانوني بإعدامه.
وهذا ما أشار اليه بعض المؤرخين بأن نهاية الحياة لابراهيم باشا لم تكن لجريمة قد ارتكبها ولم تكن لاي سبب سوى تعاظم نفوذه وعظمته.