إني أرى أن العلاقات العربية الإسرائيلية لم تتأثر على خلفية مجزرة مخيمي صبرا وشاتيلا وإن لاقت نوعا من الجمود المؤقت بعض الشيء ولكن سرعان ما عادت عجلة العلاقات الإسرائيلية العربية تسير من جديد ورأينا كيف أن معاهدات السلام والإعتراف العربي بالكيان الصهيوني متجاهلين حق الشعب الفلسطيني المظلوم.