لم ينجح رمسيس الثاني الذي بدأ في هذه المعركة بكسر دفاعات قادش واستطاع الحيثيين صد هجومه عليهم وقد عاد مثلما أتى ولم يحقق أي إنجاز يذكر واحتفظن قادش بمكانتها وكل من طرفي المعركة بقوا على حالهم ولم يتغير عليهم شيء واحتفظ كل منهم بمنطقته التي يسيطر عليها.