* سوء التحكم بمرض السكري، حيث ينتج عنه زيادة نسبة خطر إصابتك بمضاعفات طويلة المدى وغيبوبة السكر.
* تخطي الأنسولين عن عمد، أملاً في فقدان بعض الوزن، ولكن هذه عادة خطيرة وتهدد الحياة، وتُزيد من خطر الإصابة بغيبوبة السكر.
* مشاكل في توصيل الأنسولين، نتيجة وجود عطل في أنبوب ضخ الأنسولين الموجود في المضخة، ونقص نسبة الأنسولين يمكن أن يتطور بصورة سريعة إلى حالة الحماض الكيتوني السكري إذا كنت مصاباً بمرض السكري النوع الأول.
* وجود مرض أو صدمة أو جراحة، حيث تميل مستويات سكر الدم إلى الارتفاع وبصورة شديدة في بعض الأحيان، وقد يتسبب هذا في حدوث الحماض الكيتوني السكري.