أنه لا يوجد للتوراة ولا الإنجيل سند تاريخي تصح بموجبه نسبتهما إلى الرسولين.
اختلط في الكتابين كلام البشر مع كلام الله تعالى مع كلام المفسرين.
التوراة المتداولة لدى النصارى تخالف التوراة المتداولة عند اليهود في عدد أسفارها.
تعددت نسخ الأناجيل واختلفت مما يجعلنا نشك بأنها منحرفة.