كان من اهم النتائج لما يسمي بالحلف الاسلامي الجديد بين كلا من المماليك و المغول , هو انتشار الدعوه الاسلاميه بين المغول , و ظهور قوي جديده هددت جيوش الفرنجه.
فتحول المغول من شعوب تعمل علي سفك الدماء و احتلال الاراضي و ارهاب العزل , الي شعوب محله للخير و السلام و الاستفاده من سماحه الدين الاسلامي , و كان اول من دخل الاسلام من المغول هو الامير المغولي بركه خان و الذي كان علي رئاسه القبيله الذهبيه في روسيا , كما و قد تحالف من الظاهر بيبرس و قامت صداقه بينهم.