ما هي أخطار التدخين الإلكتروني (الفيب) ومثيلاتها؟

- التدخين الإلكتروني محط نقاش وجدل  كبير:  هناك من يصل بأخطاره لحافة الهاوية, وهناك من يصل به لبر الأمان
- الجدل الكثير يسببه عوامل عديدة: مصالح ترويجية, دراسات متحيزة, دراسات غير كافية, التنوع والإختلاف الكبير في محتوى الفيب (عدد المواد, نوع المواد, تركيز المواد, تفاعل المواد فيما بينها بالحرارة وإنتاج مواد جديدة قد تكون مسرطنة أو تسبب الإدمان.......... .............إلخ)
- سياسات اقتصادية لدول كثيرة أدرجت المردود المالي من الضرائب على شركات السجائر ومبيعاتها كجزء من ميزانياتها!............... فهل تدعم الخلاص منها؟
- عند إطلاق السجائر الإلكترونية كان الهدف منه هو خطوة لوقف التدخين............وعلى أرض الواقع أصبحت بوابة للتدخين (دخولا وخروجا) Smoking Gate 
- بعملية حسابية بسيطة: الفيب يتكون من عدة مواد ليس بينها القطران ولا أول أكسيد الكربون, ولكن السجائر بها آلآف المركبات, ولكن صحة الإنسان لاتحسب هكذا (فربما مادة واحدة, زاد تركيزها أو تفاعلت مع مواد أخرى بالحرارة تفوق أضرارها آلآف المواد في السيجارة)
- الشرح يطول وأنا أعلم أن النتيجة غير واضحة والعصف الذهني Brain Storming   مستمر, ولكن دعونا نتفق أن نضع الطرفان في سلة الخطر تمهيدا لإلقائها في سلة المهملات

تحتوي السجائر الإلكترونية على النيكوتين مما يجعلها مؤدية إلى الإدمان. كما انها قد تؤدي الى المشاكل الآتية بسبب النيكوتين:

كما وتحتوي السجائر الإليكترونية على مادة
 مسرطنة

*تحتوي السجائر الإلكترونية على النيكوتين، والذي يملك العديد من الأضرار والمشاكل
*قد تتسبّب البطاريات الموجودة في السجائر الإلكترونية إلى حدوث الحرائق والانفجارات، وبعض هذه الحوادث تتسبّب بالعديد من الأذيات الخطيرة،
*يؤدّي بلع أو امتصاص السائل الإلكتروني ضمن السيجارة من قبل العين أو البشرة إلى مشاكل صحية خطيرة، خصوصًا عند الأطفال
*تتضمّن السجائر الإلكترونية العديد من المواد الضارّة للجسم، والتي تشمل المواد الكيميائية المسبّبة للعديد من السرطانات، والجزيئات الصغيرة التي تصل إلى مناطق عميقة ضمن الرئتين وتتسبّب بالمشاكل التنفسية، إلّا أنّ السجائر الإلكترونية تحتوي موادًا كيميائية أقلّ ضررًا بالتأكيد من تلك الموجودة في السجائر العادية.