تسمى تلك الأجهزة بأجهزة الحمام الشمسي ،حيث يكون ذلك الجهاز تماما مثل الإنبوب ولكن بحجم يتسع شخص آدمي ،ويتم الدخول بذلك الجهاز وإغلاقه وتشغيله ليصدر أشعة تشبه أشعة الشمس ،لكنها بالفعل أشعة فوق بنفسجية ،حيث تقوم بتغميق البشرة وتكسبها اللون الخمري او البرونزي ،وتعتبر تلك الأجهزة من أكثر الطرق المستخدمة في تسمير البشرة.