يوم السابع والعشرين من رجب هو الذكرى الموافقة لحادثة ليلة الإسراء والمعراج، حيثُ كثير من المسلمين ما يشرعون بصيام هذا اليوم تمجيداً وتقدسياً لهذه الحادثة إلا أنه لم يرد أي نص أو أي حديث يُلزم بصيام هذا اليوم ولو كان من السنة لأوصى به الرسول - صلى الله عليه وسلم - كما أوصى في غيره كيوم عرفة أو الأيام البيض من كل شهر أو يوم عاشوراء.