في حال كان الاختلاف في الحجم مقبولاً وبسيطاً، يمكن اعتبار الأمر طبيعياً لعدم تماثل أجزاء الجسم المختلفة مثل الحاجبين أو الثديين أو الخصيتين، أما في الحالات التي يكون فيها الاختلاف في الحجم كبيراً وملحوظاً فيمكن أن يعزى ذلك إلى أساباب منها وجود أورام أو الخصية المعلقة أو وجود دوالي في إحدى الخصيتين، ويجب كراجعة الطبيب لإجراء التشخيص الصحيح والعلاج.