بعض العلماء و الفقهاء أجاز لعب الكتشينة على اعتبار أنها من المباحات بشرط
- ألا تكون مقترنة بالقمار و المراهنات
- ألا تلهي عن الصلاة و ذكر الله
- ألا تؤدي إلى الضغينة و المشاحنة و المخاصمة بين من يلعبها
و بعض الفقهاء ذهب لتحريم لعبة الكتشينة لأنها تعتمد على الحظ و ذلك قياسا على لعبة النرد ( الزهر ) حيث حرم رسول الله لعبة النرد لإعتمادها على الحظ