لا ضير في قراءة القرآن ولا مانع شرعي من قراءته عبر الهاتف، ولكن بشرط الطهارة من الحدثين لأن شاسة الهاتف التي تطبع صفحة وآيات من المصحف تصبح حكمها كحكم من يقرأ عن مصحف ، ويتوجب أن يستحضر عظمة القراءة وبخشوع فهو الان امام شاشة هي تحوي صفحة من المصحف الشريف.
ومن يقرأ عن شاشة الهاتف فأجره ذات الاجر لمن يقرأ عن مصحف مطبوع على ورق.