من جحد وجوب الصلاة كَفَر وتاركها تركاً مطلقاً تهاوناً وكسلاً فإن كان جاهلاً يُعلم وإن كان عالماً بوجوبها وتركها يُستتاب فإن تاب والا قُتل كافراً
ومن ترك الصلاة تركاً مطلقاً بحيث لا يصلي أبداً فهو كافر مرتد عن دين الإسلام ومن يصلي أحياناً ويتركها أحيانا فليس بكافر لكنه فاسق ومرتكب إثماً عظيماً وجانٍ على نفسه جناية كبيرة وعاص لله ورسوله في أعظم فريضة في الدين
قال الله تعالى "فإن تابو وأقاموا الصلاة وءتوا الزكاة فإخوانكم في الدين "
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم "إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة "