تنطلق أهمية تخصص الصيدلة والتغذية بأنهما يهتمان بشكل أساسي بصحة الإنسان، من خلال ربط كل من التخصصين بالعلم، فهما تخصصان متداخلان إلى حد كبير ويتقاطعان بالكثير من التفاصيل، ومن التخصصات التي يمكن أن تجمع بين التغذية والصيدلة في مرحلة الماجستير والدكتوراه ما يلي:
يدرس الطالب في هذا التخصص مبادئ وأساسيات علم الأدوية، والمركبات الكيميائية التي تدخل في علاج مختلف الأمراض.
يدرس هذا التخصص أشكال الأغذية بشكل مفصل، وطرق تناول الطعام وعلاقته بنشاط الإنسان، بالإضافة إلى كيمياء التعذية وتحليلها.
يدرس الطالب في هذا التخصص التركيبات الحيوية والكيميائية والفيزيائية في الغذاء، وتصنيع الحبوب وكيفية إنتاجها.
يدرس الطالب في هذا التخصص الذي يعد من التخصصات الطبية السريرية، تخطيط البرامج الغذائية وتطبيقها على الحالة الصحية وكيفية التعامل مع مختلف الحالات المرضية.
يدرس الطالب في هذا التخصص الأعشاب وبدائل الأدوية وتأثيرها على صحة الإنسان، إذ يتعلم أصول الطب البديل والتغذية العلاجية.
يدرس الطالب في هذا التخصص أصول وأساسيات تصنيع الأدوية وتطويرها وابتكارها، والعمل على اكتشاف العقاقير المختلفة والتأكد من مفعول الأدوية.
يدرس الطالب في هذا التخصص التطبيقات التكنولوجيا الحديثة التي تستخدم في علاج الكائنات الحية، فمن خلال هذه التطبيقات يتم إنتاج الأدوية، ويهدف التخصص بجمع عدد من الحقول العلمية معا.