الرئيسية ثقافة دينية ما هو الشيء الذي خلقه الله سبحانه وعظمه؟

ما هو الشيء الذي خلقه الله سبحانه وعظمه؟

6 إجابات
profile/نادين-البيومي
نادين البيومي
علاقات عامة وإعلام_مقدمة برامج إذاعية وتلفزيونية
.
٢٨ سبتمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
يقال أنه كيد النساء، استناداً لقوله تعالى في قصة سيدنا يوسف: "ان كيدهن عظيم" ويقال أيضاُ أنه الانسان، لما ورد في عديد من الايات القرانية حول تعظيمه وتكريمه، منها: "ولقد كرمنا بني ادم وفضلناهم"

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/نورهان-منير
نورهان منير
قبل ٦ سنوات
كيد النساء، فإنه يحكى عن ابن يزيد البسطامي أنه سُئل عن هذا السؤال فذكر أنه كيد النساء، ثم ذكر قول الله تعالى في قصة يوسف : {فلما رأي قميصه قُد من دبرٍ قال إنه من كيدكُن إنَّ كيدكُن عظيم}

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
profile/أسامة-حلمي-سبوبة
أسامة حلمي سبوبة
مهندس ميكانيك
.
٢٧ أبريل ٢٠١٩
قبل ٦ سنوات
كلّ خلق الله سبحانه وتعالى عظيم  ، فإذا نظرنا للإنسان كم هو معقّد في الخلق والتركيب .. كم فيه من الأنظمة و الأجهزة ، ماهيّة روحذه ، ماهيّة عقله ، ماهيّة تفكيره ،، فهو غاية في التعقيد والعظمة ، وبالتأكيد فقد عظّمه الله بأن سجّد له الملائكة ! 
لكن إذا نظرنا لقول الله جل جلاله :" أأنتم أشدّ خلقاً أم السماء بناها ؟؟ رفع سمكها فسوّاها ... إلى آخر الآيات .. هذا الاستنكار يدلّ أن خلق الإنسان سهلٌ على الخالق جلّ جلاله .. وأن خلق السماء أشد عظمة !

profile/أحمد-العبسي
أحمد العبسي
أخصائي نفسي ومرشد تربوي
.
٠٩ أكتوبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الانسان :حيث قال ف كتابه العزيز "انا خلقناه في احسن تقويم"،"ولقد كرمنا بني أدم"
كيد النسا :والدليل"ان كيدهن عظيم"

profile/ياسمين-العسكري
ياسمين العسكري
مدرسة لغة عربية
.
٣٠ سبتمبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الشىء الذي خلقه الله سبحانه وعظمه هو 1-الإنسان : إذ قال الله عز وجل " ولقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم " "ولقد كرمنا بني آدم" . 2-(كيد النساء) , إذ قال الله في كتابه العزيز " إن كيدكن عظيم " .

profile/مصطفى-شقورة
مصطفى شقورة
قبل ٦ سنوات
اولا الإنسان ولقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم ثانيا كيد النساء يحكى عن ابن يزيد البسطامي أنه سئل عن هذا السؤال فذكر أنه كيد النساء، ثم ذكر قول الله تعالى في قصة يوسف: {فَلَمَّا رَأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ}(يوسف:28). ولكن ظاهر السياق أن هذا من كلام الشاهد الذي شهد ببراءة يوسف وأن الله جل وعلا حكاه عنه.