يشرع عموم الدعاء في كل يوم وليلة كما هو مأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم
ويزداد الدعاء استحبابا في أوقات وأماكن مخصوصة بحسب الشرع من الكتاب والسنة
ويزداد الدعاء تأكيدا في أحوال الصلاة والصيام والحج
ولذا كان صيام عاشوراء مؤكدا ويكفر السنة الماضية :
فيؤكد الدعاء وهو صائم وعند الإفطار رجاء الثواب والمغفرة
ولا يوجد دعاء مخصوص لهذا اليوم
وإنما هو من اجتهادات العابدين
والأحاديث الواردة في عموم الدعاء المستجاب عن النبي صلى الله عليه وسلم كثيرة وتغني عن غيرها من أدعية عموم الناس