وظيفة الجهاز التنفّسي:
ü يزوّد الجسم بالأوكسجين.
ü يقوم بإخراج غاز ثاني أكسيد الكربون.
ü تقوم عملية التنفّس من خلال عمليتي الشهيق والزفير، اللتين تعملان على استقبال غاز الأكسجين، وإخراج غاز ثاني أكسيد الكربون،
ü وتتميز المرأة بمعدل التنفّس بدورتين عن الرجل، فيتراوح معدل التنفّس لدى الأخير ما بين 13 إلى 18 دورة في الدقيقة، والمتوسط العام لمعدل التنفّس هو 16 دورة في الدقيقة.
علاج لضيق التنفس:
1. عملية التنفس البطيئة والعميقة أي ايصال الهواء الى أبعد مكان داخل الرئتين عن طريق الشهيق باستخدام الأنف والزفير باستخدام الفم.
2. تمارين الاسترخاء.
3. التأمل وتقنيات التنفّس.
4. الحفاظ على الطاقة.
5. التحكم في مستوى القلق لديك، جزءاً هاماً من علاج ضيق التنفّس.
6. حاول الاستعانة بتمارين التنفّس من البطن، (وتسمى التنفّس البطني باستخدام الحجاب الحاجز Diaphragmatic Breathing ).
7. قد يكون من المفيد أيضاً تغيير طريقة جلوسك أو نومك، والمحاولة بتغيير جلستك واسنادك في وضع مستقيم على كرسي، والميل إلى الأمام قليلاً، وضع ساعديك على ذراعي الكرسي لتوسيع الرئة وتثبيت الجزء العلوي من الرئتين والسماح للهواء بالوصول الى اعمق جزء في الرئتين وبالتالي وصول أكير كمية من الأوكسيجين واسنخدام فعال لحجم الرئتين
8. ويمكنك النوم مع العديد من الوسائد أو على كرسي يساعدك كذلك.
ينتج ضيق التنفّس عن أمراض جسدية، تتكون في التهابات الجهاز التنفّسي مثل الربو أو الالتهاب الرئوي والكحة، مما يسبب عدم الراحة في النوم، ويؤدي إلى استمرارية انقطاع النوم الهادئ والأرق، نظراً للوزن الزائد أو المشاكل الاجتماعية التي نواجها في الحياة، وأحياناً النوم على الجانب الأيسر يعمل على ضغط المعدة على القلب، فيؤدي لعدم وصول الأوكسجين إليه بشكل كافي.
ولعلاج الضيق التنفّسي، كان لا بدّ من معرفة السبب الحقيقي والكامن وراء شعورك بالضيق، لتقوم بإزالته على الفور، حيث إنّه أمراً مهم جداً، لتتعرّف للأمراض المسببة لتشكيل الخطر على حياتك، مثل الجلطة القلبية والالتهابات الرئوية وما سبق ذكره، ومنها ما يمكن علاجه فوراً كوجود جسم غريب داخل المجاري التنفّسية، وبشكل عام يمثل ضيق التنفّس خطراً على الحياة؛ لذلك عليك العلاج الفوري له، فكثير من الأحيان يتطلب ذهابك للمستشفى.