سورة الملك أو تبارك هي "المانعة من عذاب القبر " كما روي عن الرسول صلى الله عليه و سلم, سورة مكية آياتها ثلاثون آية, تشفع لصاحبها يوم القيامة, تخاصم عن صاحبها يوم القيامة حتى تدخله الجنة, وسبب تسميتها بالمانعة أن رجلا مات فجاءته ملائكة العذاب فجلست عند رأسه فقال: لا سبيل لكم إليه فقد كان يقرأ سورة الملك فجلسوا عند رجلية فقال : لاسبيل لكم إليه لقدكان يقومعليها بسورة الملك فجلسوا عند بطنه فقال : لا سبيل لكم إليه فقد وعى في سورة الملك , ولذلك سميت سورة الملك .