هي مدنيّة بقول الجمهور ، لكن بعض العلماء خالفوا في ذلك كالضّحاك وقالوا بأنّها مكيّة ،
نزلت سورة التغابن بعد سورة الجمعة وقبل سورة الصف ..
وكان موضوعها الحديث عن من أسلموا في مكّة وأرادوا الخروج إلى رسول الله صلى الله عليه وسلّم في المدينة فمنعهم أهلم وأزواجهم وأولادهم ، وقال بعض المفسرين أنها نزلت في شأن رجل يُدعى عوف الأشجعي .