في هذا المثل شئ من السخرية والاستهزاء بمَن يساعد الناس وينفعهم في أمرٍ ما كأن يحل مشاكلهم لكن في نفس الوقت غير قادر على مساعدة نفسه وحل مشاكله وفي الحقيقة ينطبق على الكثير من الناس
هذا المثل يحتوي على قدراً من السخرية والاستهزاء ويتم ضربه لمن لا يقتدر على مساعدة نفسه وحل مشاكله لكنه في نفس الوقت يطمح ويعجل لتقديم العون والغيث لغيره.
هذا المثل أو غيره من الأمثال الساخرة لا ينبغي ضربها حالياً مهما كان السبب فالناس اليوم أحوج ما تكون إلى بعضها.