يقصد بهذا المثل عن الكلام الموجه إليك بهدف الإساءة ،رغم أنه مجرد كلام لا يضر ولا ينفع إلا أنه قد يضرك ،وهنا يقصد بالمعيار أو الرصاصة عن الكلام حيث أن وجه الشبه بين الإثنين هو أن الرصاصة عند خروجها لا يمكنها العودة وكذلك الكلام ،ويقصد الي ما بصيب بدوش نفس الشيئ حيث أن عند قيام أحدهم بأطلاق رصاصة وحتى لو لم تصبك فستشعرك بالطرش ،والكلام إن قام أحدهم بالتحدث عنك بشر وبسيأ حتى لو لم يصيب جسمك لكنه سيؤذي قلبك ويشعرك بالقلق .