لقد نهى رسول الله صلى الله عليه و سلم من قول الزور حين قال ( ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا: بلى يا رسول الله! قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان متكئًا فجلس فقال: ألا وقول الزور ألا وشهادة الزور، فما زال يكررها حتى قلنا: ليته سكت )
فقول الزور من المحرمات التي توجب عذاب الله في الآخرة إلا إذا تاب العبد من قوله و استغفر الله عما صدر منه