يعتبر تساقط الشعر من الأمور التي تتأثر بالعوامل الوراثية والجينات ونقص الحديد ومخزون الحديد وسوء التغذية ونقص الزنك واضطراب الهرمونات كما في حالة تساقط الشعر بعد الولادة، ولكن يمكن المساهمة في تقليل موت بصيلات الشعر والتأخير من الصلع أو حتى إنبات بصيلات ج\ديدة للشعر من خلال استخدام المستحضرات التي تحتوي على مادة المينوكسيديل (بنسبة 5%) المنبتة للشعر، واستخدام الفيتامينات والمكملات الغذائية المحتوية على الأحماض الأمينية اللازمة للشعر وخاصة البيوتين، مع تجنب تعريض فروة الرأس والشعر للمواد الكيميائية أو مجففات الشعر.