الفنان الرقيق الحساس " أنور وجدي" أعتقد أنه كان كذلك في حياته الشخصية أيضاً ،وخاصة جسده ، إذ انه كان يعاني من مرض وراثي خطير وهو الذي قد أودى بحياته في نهاية الأمر.
الفنان انوى وجدي كان مصاباً بمرض في الكلية وقد كان هذا المرض وراثياً ومات على إثره عدة أفراد من أسرته ، وحتى طاله المرض أيضاً وكانت نهاية حياته مأساوية جداً وتوفي في 14/05من العام 1955م.