الموت قدر لا محالة فلا بد من الاستسلام لهذا القدر، ولكن لا يعني أن تتوقف عن ممارستك حياتك بشكل طبيعي ولكي تولدي لديكِ الراحة لا بد من العمل لهذا الموت ولوقته بالأعمال والصالحات المتعارف عليها، وشعورك بهكذا هواجس قد تكون لها أسبابها ولا بد من معالجتها، فيمكنك الاستعانة ببعض الوسائل والاساليب الارشادية لمعالحة مثل تلك الكوابيس والخرافات، والتي منها:
- حاولي ألا تنامي وحدك في الغرفة واجعلي شخص آخر يؤنسك قبل النوم كالأخت أو أحد من المباح لهم.
- لا تقومي بإطفاء الإنارة والضوء قبل الخلود إلى النوم.
- قوم بالاستعانة ببعض المهدئات وتناولها قبل النوم.
- قومي بالذهاب إلى طبيب ومرشد نفسي وقومي بشرح الحالة له.
- لن أتغوّل كثيرا في نصحك بالاستعانة بالله والقرب منه فهذا أمر أساسي لا بد من استحضاره في ذهنك والعمل به.