يبرز دور المجتمع حول الأطفال في المحافظة عليهم مما يحيط بهم من مخاطر وأضرار وحثهم على اللعب في الألعاب التي من شأنها زيادة الذكاء وتنمية العقل والبعد عن الألعاب التي قد تكسبهم سلوكا خاطئا كما يحرص المجتمع على تربيتهم على الأخلاق الحميدة والسلوك الصحيح وعدم التعرض لهم بالافعال والاقوال الجارحة التي تعلمهم السلوك الخاطئ وتحثهم عليه وتؤثر على صحتهم النفسية وكذلك بذل الوسع في تلبية احتياجتهم ضمن المعقول وعدم حرمانهم من ما يقع في نفوسهم كما ينبغي اعطاؤهم الوقت الكافي لطرح الأسئلة التي تجول في خاطرهم والإجابة عليها دون تردد.