الصلاة الإبراهيمية واجبة عند الإمام الشافعي وعند الإمام أحمد
وتركها يفسد الصلاة وهي عند الإمامين أبو حنيفة ومالك مستحبة .
وإن من نسيها أو أهملها ظن عدم ركنيتها أو وجوبها فيكون بين حكمي الخطأ والنسيان وكلاهما لا يأثم تاركهما
إلا أنه بعد العلم يأثم وله الخيار
بين تقليد من يأخذ بالوجوب
وبين من يأخذ بالإستحباب.