ليس المخاطر بمأمون وإن سلم
والقاعدة أن لا ضرر و لاضرار .
وإن التقيد بالتعليمات فيه صون للحياة
وحتى إن عدمت الإصابات فالأحوط التزام الحيطة وطاعة ولي الأمر
في أمر ليس فيه معصية واجب.
وحتى إن كان احتمال واحد بالمئة حصول عدوى فلا نغامر .
وممكن اختصار التكاليف بإلغاء الحفل الجماعي والتبرع بتكاليفه للمحتاجين في زمن العسرة هذا صدقة مباركة
تعود آثارها على الزوجين توفيقا
وسعادة .