قال الله تبارك و تعالى في سورة النجم الآية الثانية و العشرون تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَىٰ و جاءت الآية ردا على إدعاء الكفار أن لهم الذكور و لله الإناث حيث أخبرهم الله أن هذه القسمة بينهم و بين الله قسمة ظالمة جائرة إذ نسبوا لله مالم يرضونه لأنفسهم و إختصوا بالذكور دون الإناث