سورة الواقعة ، سورة غاية في العظمة والرّهبة ، سورة مكيّة آياتها ستّة وستّون ،
تناقش قضيّة البعث والإحياء بعد المَوت ، وتفصّل المشاهد الرهيبة التي ستكون في البعث .
توضّح للإنسان نهايته ، وأنّ مردّه إلى الله ، فإمّا إلى جنّة فيها النعيم المقيم ، أو إلى نار فيها العذاب الأليم ، ثم يقسّم الناس إلى أصناف حسب سلوكهم وتعبّدهم فمنهم السابقون ومنهم اصحاب اليمين ، ومنهم أصحاب الشمال ..