الدنيا امتحان للبشر هي شبيهة بقول "الدنيا دار ممر والآخرة دار مستقر".
المرجو من وراء هذه العبارة بأن الدنيا التي عاشها الأولون والتي نعيشها نحن ومن بعدنا ليست إلا حقبة زمنية قصيرة قد منحها الله لعباده وادأوجدهم فيها كي يعملوا من الطاعات والعبادات ما تنجيهم في الآخرة، فالدنيا هي بمثابة امتحان واختبار للإنسان كي يفعل ويقدم فيها ما ينجيه وينجحه يوم أن يلقى ربَّه.