بشكل عام ، يعتبر التخدير الموضعي آمنا للغاية . إنه أفضل من التخدير العام للجراحة البسيطة . عندما يتم إعطاء المخدر الموضعي ، و عندما يزول ، قد يكون هناك بعض الوخز و عدم الراحة ، و قد يكون هناك بعض الكدمات ، ولكن هذه عادة ما تكون خفيفة و لا تقارن مع خطورة التخدير العام بتأثيره على التنفس و على أجهزة الجسم المختلفة .
يجب على الشخص الذي استعمل عليه المخدر الموضعي أن يحرص على عدم إصابة نفسه و هو لا يشعر بالألم ، على سبيل المثال ، عن طريق عض خده بعد تخدير و علاج الأسنان .
الآثار السلبية المؤقتة التي تؤثر على بعض قد الناس تشمل ما يلي :
- عدم وضوح الرؤية و الدوار و التقيء .
- الصداع .
- ارتعاش العضلات .
- استمرار الخدر أو الضعف أو الوخز .
- بعض الناس قد يكون لديه رد فعل تحسسي. يمكن للمريض تطوير حساسية و الحكة و صعوبات في التنفس .
- زرقة في الجلد , هي أن يصبح الجلد مزرق بسبب ضعف الدورة الدموية أو عدم كفاية الأوكسجين في الدم .
لكن أغلب هذه الأعراض هي نادرة الحدوث و لذلك يعتبر التخدير العام أكثر خطورة و لكن لا توجد طريقة بلا أعراض جانبية , و لكن خطورة هذه الأعراض على المريض هي ما يهم .
و قد يعاني الشخص من متلازمة الجهاز العصبي المركزي المكتئب ، حيث يبطئ الجهاز العصبي المركزي أكثر من اللازم ، مما يؤدي إلى انخفاض معدل التنفس ومعدل ضربات القلب. هذا يمكن أن يؤدي إلى السكتة القلبية إذا توقف ضخ الدم إلى القلب.
و جرعة زائدة من مخدر موضعي يمكن أن تؤدي إلى النوبات. هذا يمكن أن يهدد حياة المريض .
للمزيد من المعلومات عن :
يرجى الضغط على السؤال . . .