ما الحكمة من مشروعية الغسل؟

3 إجابات
profile/محمد-أبو-سمرة
محمد أبو سمرة
صحفي
.
١٣ أكتوبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الغسل من الجنابة ركن من اركان الطهارة للقيام بالصلاة اوالاعمال وينها القران واكدتها السنة واتفق عليها اجماع الصحابة  وقد قال الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}.
وقال رسول الله (حق على كل مسلم، أن يغتسل في كل سبعة أيام يوماً، يغسل فيه رأسه وجسده).

  • مستخدم مجهول
قام 1 شخص بتأييد الإجابة
لقد شرع الله سبحانه وتعالى الغسل وهو الطهاره وتعني ازاله النجاسه ولا يصح الدخول بالصلاه والجسد غير طاهر 1 الطهاره تعني النظافه و دين الاسلام دين النظافه ويقول صلى الله عليه وسلم ان الله نظيف يحب النظافه ويجب على كل مسلم ومسلمه ان يتعلم احكام الجنابه والحيض والنفاس لانها ترتبط بطهاره الجسم والعبادات فلا يجوز مسك المصحف الا والانس المسلم طاهر و ويكون الغسل نموذج تقديم النيه للطهاره والاغتسال بقصد النظافه من النجاسه يجب تعميم الماء على جميع البدن

profile/زكي-الزهيري
زكي الزهيري
طالب جامعة
.
١٣ أكتوبر ٢٠١٨
قبل ٦ سنوات
الغسل مشروع في دين الإسلام، سواء أكان للطهارة ورفع الأحداث أم للنظافة والتَّبَرُّد والنشاط. وقد دل على مشروعية الغسل: القرآن والسنة والإجماع.
أما القرآن: فقد وردت آيات كثيرة تحُثُّ عليه، منها قول الله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}[البقرة:222]، أي: إن الله يحب التوابين من الذنوب، ويحب المتطهرين بالماء من الأحداث والنجاسات.
وأمَّا السنة: فهذا الحديث الذي نحن بصدد شرحه، حيث روى البخاري ومسلم في "صحيحيهما" عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (حق على كل مسلم، أن يغتسل في كل سبعة أيام يوماً، يغسل فيه رأسه وجسده).