بالنسبه لنظريه الجتشالتيه قدمت مفاهيم وقوانين ولكنها لم تقدم كثيرًا في التعليم الصفي أما النظريات السلوكية قدمت مفاهيم كبيره في التعليم الصفي فمثلاً النظريه الكلاسيكه التي زبطت التعلم من خلال مثير واستحابه حفزت المعلمين على عدم الدخول الصف ومعهم عصا لان هذا يجعل عمليه التعلم منفره كذلك النظريه الانسانيه حفزت المعلم على معرفه حاجات الطلبه حسب هرم الحاجات وتقديمها لهم أما بالنسبه لنظريه التعلم ذو معنى عند اوزبل حفز على التعلم الاستكشافي وكذلك نظريه العجز المتعلم حفزت المعلمين على تكرار المحاولات الناجحه وليس الفاشله لان خبرات الفشل المتكرره تخلق عند الطفل حاله من العجز وبذلك كل النظريات قدمت مفاهيم حول كيفيه التعامل مع الطلبه