أهمية الصحة المدرسية:
إن الصحة الجيدة للطلاب جداً حيث تنعكس على ادائهم وتحصيلهم الدراسي فإن كانت صحتهم سليمة انعكس بذلك آثار إيجابية والعكس صحيح فإذا كان الأطفال يتعرضون لمشاكل وأمراض فإن ذلك سوف يؤدي الى تدهور تحصيلهم الدراسي.
فسلامة الأطفال البدنية والنفسية والتعليمي.
أهمية الغذاء الصحي والجيد في التحصيل الدراسي:
إن التغذية السليمة مهمة جداً للطلاب حيث تساعدهم عبى المحافظة على نشاطهم البدني والنفسي، وتمدهم بالعناصر الغذائية اللازمه للمحافظه على قدرتهم على الاستيعاب واتحمل لساعات اليوم الدراسه الطويله و لإعانتهم على المذاكره وهنالك بعض الاطعمه التي تزيد من النشاط العقلي وزياده التركيز والفهم لديهم.
وخصصت عن وجبه الافطار هي الوجبه الاهم للطلاب حتى ساعدهم على الاحتفاظ بنشاطهم العقلي وقدرتهم على الاستيعاب طيلة اليوم الدراسي.
أثر ضعف النظر على التحصيل الدراسي:
المشاكل المضروبه خاصه ضعف النظر سبب في عدم متابعه الطفل دروسه بشكل جيد نظرا الى تشويش الرؤيه وعدم استطاعه ان يرى الدروس بشكل جيد، وايضا لم يقدر على التركيز خلال الدروس في الحصه لانه لا يستطيع ان يرى ما يكتب على الصبوره وان النظر له اهميه كبيره في الدراسة.
فان لم يتم اكتشاف مشاكل النظر عند الطفل يؤثر ذلك على تحصيله الدراسي ويجعلهه يتكاسل في دراسته.
أثر ضعف السمع على التحصيل الدراسي:
إن ضعف السمع لدى الأطفال يؤثر على النطق عند الأطفال حيث يسبب تأخيره مما يقلل من التفاعل مع المحيطين به، ويعمل على ضعف التركيز والتحصيل الدراسي، فإذا لم يتم اكتشاف المشكلة ومحاولة علاجها أو إبجاد حلول سوف توثر على شخصية الطفل وعلة تحصيله و مستواه الدراسي وتفاعله.
تأثير الحالة النفسية على التحصيل الدراسي:
المشاكل النفسية لها الكثير من التأثيرات السلبية على التحصيل الدراسي للطلاب،
هنالك العديد من المشاكل النفسيه التي تؤرق الطلاب في المدارس وتؤثر على يومهم الدراسي وتحصيلهم الدراسه ايضا وعلاقتهم بزملائهم واصدقائهم داخل المدرسه ويعانون ايضا من مشاكل مع معلميهم والمشاغبه او الإنطواء وعدم المشاركة في الدروس.
وان المشاكل النفسيه التي يعاني منها الطلاب قد ترجم الى السلوكيات عنيفه حيث تظهر حالات التنمر والمشكلات وتنفيذ الغضب طلابهم او من خلال المشاغبه في الدروس وايضا انشغال الطلاب عن المذاكره بهمومهم التي يعانون منها أو بمشاكلهم النفسية.