ما أفضل المسكنات التي تساعد على تخفيف الام القلب؟

غالبا ما تعمل المسكنات على زياده خطوره المشاكل والقصور في القلب خاصه الديكلوفيناك ولابد من الحذر الشديد في اعطائها والعلاج يكون غالبا للحاله الطبيه المسببه للمرض قبل ان يكون للعرض وحينها ستقل 
الالام وتختفي .
ومن احد المسكنات المشهوره والمعروفه والاكثر امانا عن مثيلاتها من الادويه المضاده للالتهاب الالاستيرويديه لمرضى القلب هو النابروكسن والسيلوكوكسيب  والباراسيتامول والاسبرين خاصه ان الاسبرين
 يمنع ترسب الصفائح الدمويه 
ولكل بشكل عام يفضل تجنب المسكات بقدر المستطاع 

الام القلب لها أسباب كثيرة أهمها الجلطات القلبية .
لا يتم علاج مشاكل القلب المؤدية للآلام بالمسكنات عادةً , فقط في حال الإصابة بجلطة قلبية فيتم استخدام المورفين لتخفيف الألم و تهدئة المريض .
في حال وجود الذبحة الصدرية يتم أخذ الموسعات الوريدية تحت اللسان لتخفيف الالم .
في حال ان سبب ألم القلب كان عدم انتظام نبضات القلب يتم إعطاء المريض الأدوية اللازمة مثل حاصرات البيتا .
في حال تشخيص الالم على انه ليس من القلب و إنما من العضلات  الصدرية يتم أخذ المسكنات كالباراسيتامول و البروفين .

عادة يستخدم المسكنات الأفيونية في حالات الجلطات القلبية مثل البيثيدين او المورفين لكن يجب الاعتماد على الأدوية التي تعالج المسبب لهذا الألم، فامراض القلب عديدة ومختلفة فهناك الجلطة القلبية والتي يكون سببها تخثر في الدم بحيث يستخدم فيها الأدوية المميعة للجلطة مثلا مثل الأسبرين والوارفارين، أو الذبحة الصدرية التي يكون سببها تضيق في الأوعية الدموية والتي تحتاج إلى أدوية النيترات التي تعمل على توسعها، أو الادوية الخافضة للدهون مثل الستاتين، بالإضافة إلى حاصرات البيتا التي تعمل على إبطاء حركة القلب وبالتالي تخفيض حاجة القلب إلى الأكسجين. 

تنقسم مُسبِّبات ألم الصدر إلى مسبِّبات لها علاقة بالاضطرابات القلبية، ومسبِّبات ليس لها علاقة بالاضطرابات القلبية، وتنتج الاضطرابات القلبية المُسبِّبة للألم عن عدم التوازن بين التروية الدموية للقلب وحاجة القلب للأكسجين، حيث إنَّ نقصان التروية الدموية كما في أمراض الشرايين التاجية وتضيُّقها، أو زيادة حاجة القلب للأكسجين يؤدي إلى الشعور بألم القلب، وهو أحياناً ما يُعرَف بالذبحة الصدرية، ويتم علاجه عن طريق تناول الأدوية الموسِّعة للأوعية الدموية كالنيتوجليسارين تحت اللسان، وغيره من أدوية النيترات، بالإضافة إلى استخدام الأسبرين وغيره من الممّيعات الدموية ومذيبات الجلطات لعلاج تصلب الأوعية الدموية، كما وتستخدم حاصرات بيتا للتقليل من حاجة القلب للأكسجين عن طريق خفض شدة انقباض عضلة القلب، ومعدلها. ومن الجدير بالذكر أنَّه يتم اللجوء إلى الإجراءات الجراحية كعملية القلب المفتوح أو وضع الشبكات في الحالات الشديدة.

آلم القلب أو الألم في منطقة الصدر له أسباب عديدة وهي التي تتحكم في طريقة العلاج المتبعة، وبشكل عام لا يتم الاعتماد على المسكنات، إنما على الأدوية المعالجة للأسباب وفيما يلي بيان ذلك:
***ألم الصدر الذي تزداد حدته مع القيام بالأنشطة البدنية، والذي لا يزول مع الراحة ويصاحبها انقطاع بالنفس وقد يمتد للذراعين والأكتاف والفك والرقبة، قد ينذر بالاصابة بذبحة صدرية وهنا يتم العلاج باستخدام أدوية عديدة منها:
**موسعات الأوعية الدموية من أمثلة النايتروجليسيرين
**مضادات التجلطات الدموية مثل الأسبيرين
***في حال كان السبب له علاقة بمشاكل هضمية بالمعدة مثل الحموضة وغيرها، فهنا يتم استخدام مضادات الحموضة