ما أثر علاج البشرة بأجهزة الليزر؟

أجهزة الليزر عديدة  حيث أن كل منها يمتلك العديد من التأثيرات سواء كانت إيجابية أو سلبية، ولو بدأنا بالليزر الذي يتم إستخدامة من أجل إزالة الشعر بالطبع هذا يعتد على وجود الأعراض الجانبية له  وهذا يعود لمهاره الشخص في إختيار الجرعة المُناسبة للشخص المُناسب وبالعادة ما تتحمل البشرة البيضاء جرعة عالية من الليزر على العكس من البشرة الداكنه أو المتوسطة بالتالي إستخدام الجرعة المناسبة يقلل من الأعراض، حيث أن البشرة البيضاء من شأنه أن تقوم على زيادة الجرعة بشكل متسارع وهذا الأمر من شأنه أن يزيد من نسبة الإستفادة للشخص خصوصاً في حال كان يُعني المريض من وجود شعر ذو لون أسود، أما البشرة أقل بياض أو الداكنة أكثر من المُرجح أن تكون تحتاج إلى جرعات أقل وجلسات أطول حتى يتم العمل على تعويض الفرق لكن من الممكن أن  تكون البشرة الموجودة حول الليزر قد تُعاني من وجود إحمرار  إلى جانب حدوث تبقع سطحي ويتحول إلى قشور حيث أنه من المُمكن أن تتقشر.
في حال كان القصد من السؤال في حال كان يؤدي الليزر إلى إحداث السرطانات أو حتى أورام في الجلد هذا الأمر لا يحدث كل ما فيها حروق أو حتى إحمرار.

من أحد التقنيات الحديثة التس تستخدم في علاج البشرة هي تقنية الليزر ،ورغم فوائدها العديدة إلا ان هناك العديد من الأضرار مثل ،