التقارب العثماني في زمن السلطان عبد الحميد الثاني , كان تقاربا بين الدولة العثمانيه , و المانيا بالأخص , نظرا لرغبة السلطان عبد الحميد في زيادة قوته العسكريه من خلال توطيد علاقته بالمانيا , ليخلق مساندة اوروبية تساعدة في صد اي من الهجمات البريطانيه و الفرنسية و الروسية , و التي كانت بطبيعتها في ذلك الوقت قوي استعمارية , خلاف المانيا التي كانت من القوي المحايدة و التي لا توجد لديها ثمة نوايا عسكرية .