لا أثر بتاتا لا سلبا ولا إيجابا يؤثر على الانسان في قراءة التعويذات سوى أنها تجني الوزر على من يؤمن بها ؛ لأنها من الشركيات، حيث وببساطة في التوضيح لهذا الأمر أن من يؤمن بالتعويذة بأنها تضر وتنفع فهو ينكر ما جاء في القرآن الكريم وفي سنة النبي محمد عليه الصلاة والسلام، وينكر أن الضرر والنفع بيد الله عز وجل الخالق، وليس بيد أي شيء آخر مخلوق.
وقد ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام انه نهى عن التميمة، والتميمة هي التعويذة المعروفة قبل وبعد الاسلام ويمارسها كل من لديه فراغ من الايمان بالله الواحد.