إن الشرع لم يحرم شيئا إلا وفيه ضرر على الإنسان وإن كانت الحكمة من ذلك قد تخفى زمنا طويلا إلا ان الإكتشافات العلمية المتلاحقة والمتجددة دوما تكشف دائما وجود الأسباب الخفية وتظهر الإعجاز العلمي في القرآن او السنة. وقد اكتشف مؤخرا أن لبس الذهب لا يتناسب مع تكوينة الرجل الذكورية وأن معدن الذهب قد يتسلل من خلال الجلد إلى الدم ويحدث عند الرجل ميوعة في الطباع ونعومة لا تتنساب مع ذكوريته وقد يؤدي إلى الزهايمر المرضي بينما معدن الفضة على العكس يقوم بسحب الطاقة الزائدة من الجسم ويمد الرجل بقوة وصلابة تتلاءم مع تركيبته الذكورية. وينبغي في كل أمر امتثال أمر الشارع سبحانه وأمر رسوله عليه صلوات الله وسلامه لأن الله ورسوله أعلم.