روايه اولاد حارتنا والتي بدأها نجيب محفوظ وهو يعمل كصحفي في الاهرام وقد كان يكتب فيها نجيب محفوظ قصص وروايات بعد المقالات ولكن اعترض على هذه الروايه عدد من رجال الدين و على راسهم محمد الغزالي الذي منعه اصدار هذه الروايه ونشرها في مصر وبعد ثمان سنوات نشرت في لبنان وتعهد نجيب محفوظ للسادات ان لا ينشرها بدون موافقه الازهر وذلك لان في الروايه تطاول على الذات الالهيه واتهم البعض نجيب محفوظ بالكفر والإلحاد.