نعم إن الكواكب التي ذكرت في سورة يوسف ١١ كوكبا ولكنها ليست الكواكب السيارة، بل كانت هي عدد اخوته ال١١، وهذه كناية أنه سيأتي يوم ويخضعوا له، فكان له ذلك في نهاية القصة وخضع له اخوته الأحد عشر أخا، والذين كانوا يحسدونه ويمكرون به وآذوه كثيرا.
حتى إن الشمس والقمر الساجدين له في الرؤيا هو كناية عن والده ووالدته.
فهناك فرق بين الكواكب الحقيقية السيارة في الفضاء، وبين معنى الكواكب التي رآها وهي عدد اخوته.