- من الواضح أننا نعيش في زمان صعب على الأشخاص المستقيمين الطيبين, ولكن الراحة في هذه الدنيا هي مسأله نسبية وليست مطلقة ولذلك يصعب قياسها, فهي عملية تحليلية نفسية
- باختصار: الشخص الطيب هو الذي يتعامل مع الآخرين بأخلاق ومبادئ وصدق فوق الطاولة وليس لديه شيء تحت الطاولة (سمة عصرنا مع الأسف)
- وبالتالي: القلة من المجتمع تنظر له باحترام وتقدير, والغالبية تنظر له نظرات مختلفة (إستغلالية, دونية, إقصائية, عدم اكتراث وربما عدم احترام) والله المستعان
- ولكننا كمؤمنين بالله نعرف تمام المعرفة أن الدنيا ليست دار قرار, بل دار كد وتعب وابتلاء وامتحان وصولا للفناء فلا يهمك من ظلمك من الفاسدين والمطففين وهم كثر!