قتلوه اميركا على حسب قولهم انه كان بحوزته اسلحة نووية ولكن الاحداث تثبت انهم قتلوه لأنه تجرأ قول الحقيقة والدفاع عن الاقصى والبلاد العربية ومحاولته اعادة المجد الى العرب والمسلمين.
تم إعدامصدام حسين فجر يوم عيد الأضحى (العاشر من ذو الحجة) عام 1427ه، الموافق 30 كانون الأول/ديسمبر 2006. وقد جرى ذلك بتسليمه للحكومة العراقية من قبل حرسه الأمريكي تلافياً لجدل قانوني في أمريكا التي أعتبرته أسير حرب. وقد استنكر المراقبون من جميع الاتجاهات والانتماءات السياسية هذا الاستعجال المستغرب لتنفيذ حكم الإعدام.[2] وفي لحظة التنفيذ لم يبد على صدام حسين الخوف أو التوتر كما وأنه لم يقاوم أو يتصدى للرجال الملثمين الذين يقتادونه إلى حبل المشنقة