سمي غصن الزيتون بغصن السلام لأنه في الأساس ورد في القرآن الكريم بأنه من شجرة مباركة والقصة جاءة من أيام سيدنا نوع عليه السلام فعندما كان يرسل الحمام ومعه رسائل ليوصلها لمن يريدهم وعندما يرسله لكي يستكشف المكان وأمنه كان الحمام يرجع وهو يحمل ورق غصن الزيتون ومن حينها أرتبط غصن الزيتون بالسلام والحمامة كذلك بالسلام.