في دول صدرت قوانين خاصه للمثليين لحمايتهم وحماية حقوقهم وممارستهم الخاصه ومع ذلك ومع سماح لهم بالزواج ما زالت كفكره مروفضه نوعا ما ومستهجنة حتى في بلاد الغرب والدول المتطوره
هناك الكثير من الدول حول العالم التي تسمح بزواج المثليين.. لكن الدول العربية والإسلامية بعيدة تماماً عن الموضوع وذلك لتنافي المثلية مع تعاليم الأديان السماوية. في حين تنفي الأبحاث والدراسات العلمية أي علاقة للمثلية الجنسية بأمراض نفسية أو جينية أو ما شابه!
شخصياً انا ضد فطرة البشر وضد كل شي يخالف الدين لانه ربنا سبحانه وتعالى ما حرمه الا لسبب وللحفاظ على المصلحة العامة ، انا ما بهاجهم ولكن لا اتقبلهم في بعض المثليين بستغلوا وضعهم المثلي لكسب التعاطف بطريقة مستفزة و خبيثة بعض الاحيان لذلك انا شخصياً ضد زواجهم
العالم العربي لم يتقبل هذا الزواج إلى الآن لاننا مازلنا متمسكين بقيمنا واخلاقنا وديننا فهو محرم في جميع الديانات السماوية لكن الغرب مجتمع بعيد عن الدين فهو يتقبل هذه العلاقات ولايجد فيه عيبا
50 مشاهدة
