يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز بما معناه ان لا يظلم الانسان نفسه ولا يشرك بالله عزوجل لان الشرك بالله ظلم كبير ويظلم الانسان نفسه عندما يعودها على فعل الحرام مما يؤدي الى التهلكه وارتكاب المعاصي و يجب على الانسان ان يقي نفسه من شح نفسه وان لا يعودها على اخذ ما ليس لها ويجب ان يعودها على القناعه لان عدم القناعه وعدم الرضا بما قسم لها سوف يجعلها تضل وتشقى وهذا الظلم للنفس فيجب على الانسان ان لا يظلم نفسه ويذهب بها الى طريق الشر لان عاقبه الظلم عاقبه وخيمه