يكون الدخول في الاسلام أولا روحيا، وذلك أن تشعر أنك مقتنع تماما بقلبك وعقلك بهذا الدين وتعتنقه لأنه منهج حياتك سيكون، وهو الذي يعطيك الحياة الهانىة، وهذا الأمر يجعلك لتستمر دون ندم على دخولك في الاسلام، فأنت دخلته بقناعة روحية.
ثم تنطق بالشهادتين بعد أن تغتسل وتبدأ تمارس شعائر الدين في العبادات والمعاملات وهكذا تكون قد دخلت في الاسلام.